مجلة مملكة الآبداع والتميز بعددها الثلاثون(30)2018-1440هـ ,شبكة ومنتديات مملكة الغلا

ب إسم مِنْ خُلُقِ النَّوَرِ أَبْدَأُ ب سَلاَمَ . ف سَلاَمَ يُطَوِّفُ ب تجاويف الْقَلُوبَ لِيَسْتَقِرُّ ب سَكِينَةَ ب ذَوَاتَكُمْ أَنَتِمُّ آلَ مملكة الغلا لِيَشْرُقُ ضِيَاءُ نَوَرِكُمْ الْأَرْوِقَةِ .. تَتَجَلَّى خُطَى الْإِبْدَاعِ باكُورَةَ التَّخْلِيدِ الْأوْلَى وَتَسْتَقِرُّ بِرِكازِ ب أَفْئِدَتَنَا هُنَا آلَ مملكة الغلا يَبْزُغُ بَيَاضُ هَمْسِكُمْ وَيُسَكِّنُ الْمُقِلُّ ل وَلَّى شُرُوقُ مَجَلَّاتِكُمْ الَّتِي تَحْمِلُ جِمَالُ إِبْدَاعِكُمْ الْمَاطِرِ . مَجَلَّةُ أَعْضَاءِ شبكة و مُنْتَديَاتِ مملكة الغلا الْعَدَدِ الثلاثون . حُبْلَى تَلِّكَ الْمَجَلَّةِ بِعَظِيمِ إِبْدَاعِكُمْ . أَنْجَبَتْ تَلُّكَ الْمَجَلَّةِ ماأمطرت بِهِ أَفْوَاهَ أَقْلاَمِكُمْ كالثلاثون حَمُّلِ بَيَاضِكُمْ . نبارك ل آلَ شبكة ومنتديات مملكة الغلا أَوَلَا . وَمَنُّ ثَمَّ مِنْ يَنْتَمِي عَلَى وَثِيرَةِ آلَ مملكة الغلأ مَنِّ بُعْدِ ك زائِرَ . وَمَنُّ هُنَا سَيَنْسَدِلُ غزارُ هُطُولِكُمْ بِهُدُوءِ . هَذِهِ الْمَجَلَّةَ تَحْمِلُ مُقْتَبِسَاتُ مَنِّ أُطْروحَاتِكُمْ أَخَذَتْ مَنُّ بَعْضِ الْأَقْسَامِ ومعضمها حَصْرِيَّةً . مَجَلَّةُ مُنْتَديَاتِ مملكة الغلا ستَكُونُ مَاطِرَةُ كَلِّ شَهْرِ سَيِّدُونَ فِيهَا إِبْدَاعِكُمْ . أَقْتَبِسُنَا بَعْضٍ مِنْ الْجِمَالِ كَكَوْنِهَا هَذِهِ الْمَجَلَّةِ ب عددها الثلاثون وستكون أَكْثَرَ إذاً زَادَ جِمَالُ طَرْحُكُمْ الْمُتَمَيِّزِ . فِي حُلُولِ الشَّهْرِ الْمُقْبِلِ. فَهَنَّا يَنْسَدِلُ إِبْدَاعُ ماأقتبس مِنْ نَوَرِ أنَامِلِكُمْ

بسم الله الرحمن الرحيم إلى أصحاب التميز والآفكار النيرة لكم أزكى وأرق التحيات وأجملها وأنداها أرسلها لكم بكل حبِ وودِ وإخلاص ...تعجز الحروف أن تكتب وتعبر مايحمل قلبي من إحترام وتقدير..؛ وأن تصف مااختلج بملئ فؤادي من ثناء وإعجابٌ لكم... وكل حب وتقدير وتحية وفاء وأخلاص تحية تملؤها كل معاني الاخوة والصداقة يسرني أن اقدم بين يديكم مجلة شبكة ومنتديات مملكة الغلا بإصدارها الثلاثون ع امل ان تحوز رضاكم ...

العزف على وتر حقوق المرأة المرأة ذلك المخلوق الرقيق في تكوينه .. الكبير في تحمله وعطائه وتضحياته وأفعاله هي بلسم الحياة وجمالها وسحرها والأكسجين الذي بدونه نختنق تغمرنا دوماً بحمم العذوبة والحنان فتذيب ثلوج همومنا .. ويكفيها شرفاً وفخراً بأنها المدرسة الأولى في المجتمع التي يتتلمذ على يدها النشء فيستقي منها القيم والمبادئ .. فكيف نتجرأ على سلب حقوقها وقد كفلها ديننا الحنيف وبيّن ما لها وما عليها من واجبات ..؟ ........... الإجابة بسيطة ففي تطبيقنا لحقوق المرأة بخصوص الميراث والنفقة وخلافه نحن مسيّرين أي مرغمين لأن دولتنا أعزها الله تعتمد تطبيق الشريعة الإسلامية في أحكامها ... ولكن في الوجه المخيّرين فيه وأقصد التعامل الإنساني مع المرأة في الوطن الصغير ( المنزل ) فمعظمنا بكل أسف يتعامل مع الأنثى ككائن آلي بدون مشاعر نحركه بالريموت كنترول ...! نأمر فتطيع .. نعنفها ويجب أن تخنع ... أخطاؤها لا تغتفر بينما أخطاء الذكر يمكن التجاوز عنها ... مسلوبة الرأي في اختيار شريك حياتها إلا ما ندر .. وأنا هنا لا أعمم فهناك من يخاف الله في السر والعلن .... في النهاية يجب علينا كمسلمين أن نطبق قاعدة .. الدين المعاملة بالفعل وليس بالقول فإذا تحقق ذلك لن يزعجنا عزف المنظمات الشيطانية أقصد الإنسانية على وتر حقوق المرأة لدينا .. حصري لمملكة الغلا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لابد أننا نمر جميعا بتلك اللحظة حيث نفقد الثقة بأنفسنا وبالواقع الذي نعيشه، سنرغب في الاستسلام وترك كل شيء والرحيل لن يهمنا أي شيء وراءنا، سنتفقد أول باب ونرمي أنفسنا من خلاله... سيسميهم البعض مستسلمين..انهزاميين، وجبناء..لكنهم سرعان ما يغيرون آراءهم عندما يسمعون قصههم، وسبب رغباتهم تلك، لكنني لطالما تساءلت عن السبب الحقيقي وراء الإنتحار...؟ أهو الخذلان..أم إنعدام السبل والخيارات في وجوههم، لكن السؤال هنا..هل الأمر يستحق؟ نحن نتهم القاتل بالقتل بناءا على سلبه الحياة لشخص ما..وحين نتحرى عن الأمر نجد أن حكم الإعدام للقاتل هو الموت والعقاب إذ أنه يسلب حياة لا يملكها...نصل هنا إلى التساؤل التالي...هل نملك الحياة التي في أجسادنا لكي نسلبها؟ مهما كان ما نمر به قاسيا...نحن لا نملك الأرواح التي تنبض داخلنا لنأخذها..لا يجوز أن نقرر اللحظة التي يجب أن نموت فيها ،لأننا ببساطة لسنا أصحاب السلطة ومثلما هي العادة..مهما كان ما نمر به قاسيا، مؤلما، وغير محتمل..فهو لا يساوي نقطة في بحر العذاب الذي ينتظرنا في الجهة الأخرى ولا نستطيع إلا أن نقول:"أصمد..فما ينتظرك هناك لا يستحق"

اغلبنا قرأ قصة الجميله والوحش ... ونعرف مضمونها جيدآ.. ماذا لو حرفنا فيها قليلآ..! وتلاعبنا بالخيال؟! لنجرب..! فرحلة الخيال احيانآ ممتعه ماذا لو عشقت هذه الجميله كائن فضائي..! هبط ذات ليلةٍ على سطح منزلها.. كائنآ لطيفآ ووسيمآ.. اللغه مختلفه والشكل مختلف والتصرفات مختلفه وكل شيئ فيه لا يمت للبشريه بصله.. مع مرور الوقت تعودت عليه.. تحدثا بالإشاره كثيرآ.. لعبا سويآ... وجدته مستمعآ جيدآ لهمومها يجيد فن الإنصات مع الكثير من الإهتمام حتى وان لم يفهم المهم انه اصبح يعشق النظر الى تفاصيل وجهها وهي تتحدث لمعة عيونه سحرت قلبها تتابع تفاصيل حركاته بدقه حتى الإختلاف بدا لها جميلآ... ماذا لو تحول لبشر مثلها..! فالكثير من البشر فقدو ما يمتلك هو من صدق الأقوال والأفعال والمشاعر... ماذا لو تعلم لغتها... فالكثير من اهل بلدها عربو الحرف وتباهو بالحديث بلغات اخرى! سرقها الوقت..وتأخرت عليه هذا اليوم وفي طريق السعاده اليه خفق قلبها شوقآ وعندما وصلت ... لم تجد سوى دميه على هيئته نظرت نحو الفضاء وجدته راحلآ مع اشباهه ودعها بلمعة العيون التي كانت تحب وجلست تمسك الدميه تنظر لتفاصيلها تبكي تاره وتضحك تاره اخرى وبقيت سنوات تجلس على مقعدهما تنتظر هبوطآ اضطراريآ له لكن يبدو ان الكائن الفضائي لا يمتلك من المشاعر ما يجعله يشتاق ويعود يا هل ترى ...! هل يسترق النظر اليها بين حين وآخر من خلف الكواكب والمجرات والغيوم مثل البشر !؟ خيال فضائي

مـــــــــدخــــل حبر القلم مكتوبه سهل والاصعب يوم تكتب بحبر دمكـ وأنا الذي بكايه مني مل حتى حــروفي شايله كل همكـ ......... ضحيت بكـل عــــــمـــــــري ياحبيبي لأجــــــل أرضيك وأحــرقــت كـــــل مشاعري الـــيــــوم عشان عيونك وعشت حياتـي عـلــــــى حـبـر القلم وشلون أوريك كــل القصايد فـــــــي بحرها تنزف عشاني بـدونك شوف كيف عيوني تـذرف الدمعه وليتها تكفيك كان فديتك بكل الجسد وتمنيت أكــون مسجونك أنا ياجنونـي باقي عــلــــى حبك ومستحيل أخليك حتى لونسيتني مــره يكفيني لحظه بس بكونك بقلم أخوكم عالي مستواهvip