|
|
مملكة مدونات الاعضاء |
|
#1
|
||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||
الحُب هو ../ تاريخ المرأة وليس إلا حادثاً عابراً في حياة الرجل !
هنا ساضع كل مايعجبني من خواطر وشعر وصور ....الخ هالمدونة لن اكتب بها عن حياتي الخاصة بل ستكون مفتوحة لما احب من عالم النت فقط كانت لي مدونة سابقة بمنتدى اخر لكن ضعاف النفوس استغلوا مشاعري تجاة زوجي لامور اخرى .. سأبدأ معكم رحلتي بما سأطرح اكيد انة منقول من النت هي تجميع فقط ولو كانت هناك كتابة خاصة ساكت بنهايتها بقلمي أختكم :: أم شهد |
01-09-2017, 03:09 AM | #2 | |||||||||||||
|
ان اكتُبُ فِيْ كُلَ مَرَةٍ عَنْ حَجَمُ الشَوَقَ الذِيْ يَجْتَاحُنِيْ فِيْ غِيْابِكَ|| ذلِكَ لا يَعْنيْ بِ أنِيْ غَيْرُ قَادِرَةً عَلىْ العَيِشِ مِنْ دُونِكَ .. وَ أنْ اصَرُخَ بَيْنَ الحِيْنِ وَ الآخَرِ بِ عِلوُ صْوَتِيْ || ذلِكَ لا يَعْنِيْ بِ أنَنِيْ جُنِنِتُ بِ سَبَبِ افْتِقَادِكَ .. وَ أنْ ارسُمَ وَ اشَخَبِطَ وَ ارمِيْ وَ اكْسُرُ وَ اُلَوِنَ جُدَاَرَ غُرَفَتي بِ اللوَنْ الاسَوْدَ || ذَلِكَ لاَ يَعْنِيْ بِ انَيْ فَاقِدَةُ العْقَلُ مَكْسُوَرَةُ الخَاطِرَ .. قَدْ أَكُوُنُ لِلتَوَ صَحِيْتَ ! قَدْ أَكُوُنُ لِلتَوِ أَحَبَبَتُ ! قَدْ أَكُوُنُ عْآنَقَتُ غُيُومَ الَحُبِ مِنْ جَدِيْدَ ! سَأُلَوِنْ وَ اصَرَخَ وَ ارَكُضُ وَ ابَكِيْ وَ ارَمِيْ وَ اكَسُر وَ ارَقُصُ .. فَرَحَآ لِعْشِقِيْ الذِيْ لَمْ يَنَتَهِيْ ، فَ حِيْنَمَا انَوِيْ نِسَيَانِكَ وَ عْيِشُ قِصَةُ حُبٍ مِنْ جَدِيْدَ ! ارَآكَ العِشَقْ الجَدِيْدُ الذِيْ سَأعِيْشَه ! انَا اعَجَزُ عَنْ تَرَتِيْبُ حُرُوفِيْ ، عَنْ لَمَلَمَة مَشَآعِرِيْ عَنْ الاكِتِفَاء بِ مُرَاقَبِتَكَ مِنْ بَعِيْدَ ، انَا وَ إنْ قُلُتُ بِ إنَيْ نَسِيْتُكَ ، بِ إنَيْ كَرِهتُكَ ، بِ أنَيْ اقَوَىْ العَيْشَ مَعَ غيَركَ ! حِيَنَهَآ أكُوَنُ اكْذِبُ وَ امَارِسَ طَلاسِمَ الكَذِبَ التِيْ اجَهَلُهَآ .. فَ انَتَ اكُسِجِيْنُ رِئَتَآيَ ! وَ انَتَ الجَمَالُ لِعْيَنَايْ ! وَ انَتَ الِعِطَرُ لأنَفَاِسيْ ! وَ انَتَ الصَبَاحُ لِمَسَآئِيْ ! وَ انَتَ العِشْقُ الابَدِيُ لِقْلَبِيْ ! . |
|||||||||||||
01-09-2017, 03:10 AM | #3 | ||||||||||||||
|
|
||||||||||||||
01-09-2017, 03:11 AM | #4 | |||||||||||||
|
تمر الأيام يوماً يليه آخر .. لا طعم للحياة نتذوقة .. إلا من خلال سكر نضيفه .. فــ يجعل الكون وردياً ينساب كــ حقول زهور بدأت في الينوع .. تزهر بــ إزدهار شمس للتو خرجت .. هو بكل تأكيد يوم يميز غيره .. يعني لي الكثير والكثير .. أقدمه له .. لكي يحكي له جزء من ما هو يحدث .. اصم ــــت لأدع أدبي الصغير يتحدث .. .×. ... شرود وإنتظار... مد .. يليه جزر .. منهما اجتاح مسافات أبعد منهما جميعاً .. اجتاح فيها حدود رُسمت .. أدوس قيود خريطة .. من خلالها أعبر مياة أنهار ومحيطات .. إلى أن أصل إلى مبتغى يعنيني .. اختار الشرود .. وذهب .. واخترنا الإنتظار .. نقيض هو هذا الشيء لدى البعض .. ونحن نشهده شهدٌ .. رغم البعد فيه .. نتطلع بــ زوايا أمل القلوب .. .. إختباء.. يقبع خلف غيوم ونوافذ حجبت النور .. نور حياة أشرقت بــ إشراقة شمس .. صار السواد يعم أرجاء الأماكن .. ليس حزناً فقط .. بل هو الفراق الذي لا يخرج إلا من قمم السعادة .. وينهيها .. إلى هناك .. وتبقى بين هذه وتلك .. شذرات الامل بينها .. تهور وجنون يراه البعض أن يُجب هذا النور .. ولكن ،، تسرب النور يجعل الطريق يغير مجراه .. ويغير خطط بُنيت .. ورسمت طريقاً .. تختال من خلال شقوقها ذكريات تتجسد .. صوراً وأخيلة وذكريات .. كلها تتبعثر هنا وهناك .. تتعدى الحدود .. لتذكرنا بالماضي .. الجميل ،، قرر الصبر تخطي حدود الذكرى .. إلى حدود الذكريات الخالدة .. المميزة .. التي تتحفنا بــ إبتسامة عذبة .. تعدت الحواجز المظلمة .. ...حوار متأرجح... بحث في عين قمراً تربع في سماء قلبي .. يتأرجح فيها عذب الموسيقى .. لتعزف على أوتار روحي الهائمة لمن يقطنون خلف السحاب .. طفلة أنا .. أعيش منتظرة لفرحاً يتوج .. منتظره له .. أعشق فيه برائته التي تجتاحه .. لهذا الحوار الذي يتجسد في ربوعه .. لنبحر معاً إلى هناك .. ونصل خلف الغيوم البيضاء .. التي نتخطى فيها الحدود .. ويكون نتيجة التأرجح أن أصل إلى أعالي الأطايب .. من الفرح والسرور .. من ذهابي وإيابي .. وينتج لي حوار متأرجح .. يغمر برائتي فرحاً .. .. عهداً للصداقة.. ومن أسر قــيّـــد روحي .. إلى إجزام .. اقسمته مع نفسي .. لأن قسمي نتج من حلم .. وأحلامي أسعى له جاهدة لأن أحولها واقع .. وكل محاولاتي لا أجعل اليأس يقرب منها .. لأني أرسمها طيف .. وأجعل خيال الحلم يقارب واقعي .. كــ عصفورة حلقت في سمائها .. لعظمته .. سألني وقتها :- " إلى أين سنذهب بــ قسماً أجزمتيه على نفسكِ الطاهرة ؟!..".. أجبت وكلي ثقة بــ هذا :- " إلى حيث روحي اللي تأبى الأسر ، بــ قسماً أجزمته على نفسها التي هي أهلاً له ".. وترجع إبتسامتي إلى القيود التي اخترتها دون أسر ،، .. أمنية.. أتعلم ؟!.. ودتت لو أن روحي تنطلق بــ بقوة .. وتصل إلى أن تقرب الخطى .. وددت أن أقلب دنيانا رأساً على عقب .. إلى أن أصل إلى المبتغى .. ولكن ،، اكتسيت ثوب الصبر .. مع علامات المنتظرين المترقبين .. هي أمنية .. ســ أجعلها مع أحلامي .. لأن حلمي يتحول لواقع .. فــ كيف بــ أمنية ؟!.. أشق لها الأرض كــ ترع تمر بها المياة .. فــ تسقي ثمار .. فــ تنتعش فيهم الحياة .. أمنية .. أحولها لواقع لا محالة .. .. حنين ومقربة للموعد.. لم يكن البكاء وسيلتي يوماً .. ولم أجعله يقرب مني .. ويدغدغ عيوني .. لتبحر بخوف .. أو يأس .. ســ انتظر بدب اليوم .. ألف يوم .. لن أجعل من عمري أشلاء .. كما يفعل الأغبياء !!.. انتظر و انتظر .. لون اجعل الموعد للقاء .. إلا إنه نصب عيني .. وسأظل له منتظره .. .. أبواب.. كسرتها جميعها .. وأنا في بدايتها لا اعمل لها قفل .. لكي اتصدى الفتح .. وكيف وانا على مشرفة من اللقاء ؟!.. يمتلكني الشوق .. لــ يومه .. و نتوج فيه اللقاء بسمة وفرحه .. قريب جداً هذا الموعد .. ســ نظل له منتظرين .. والفرح يغمرنا .. |
|||||||||||||
01-09-2017, 03:12 AM | #5 | ||||||||||||||
|
|
||||||||||||||
01-09-2017, 03:13 AM | #6 | |||||||||||||
|
|
|||||||||||||
01-09-2017, 04:11 PM | #7 | |||||||||||||
|
على ضفاف أمواج الحياة التي بلغت منها ( .... ) وقفت على إحدى صوري منذ الصغر .. وكأنني أراها للمــرة الآولى .. وضعتها بين يدي وحاولت ضم أصااابعي خوفاً عليها .. تأملتها كثيراً .. كثيراً !! ودققت النظر مراراً .. ثم تسللت يدي الآخرى لـ للمرآة .. وبدأت النظر هنا .. وهناك .. وكاني مجبرة على المقارنه بين الصورة والمرآة .. ثـم .. زفرت من بين حنايايّ بـِ شيءْ أتجاهل شعوره .. وأجهشت بالبكــاء .. ولم أعد أرى ملامحي الطفوليه بـ وضـوح .. وحاولت جاهدة ألا أزيـد من أمواجـــي المتلاطمة .. أوقفت قااربي الصغير الذي يقلني في رحلتي .. التي ما زلت اجهل وجهتها !؟؟ وإين تستقر !!؟ وهل أجــــد يداً صاااادقة مع إرتفاع أمواج الحيـاة !؟ أوقفته .. بعد صراااع طويل وبدأت أُعيـــد زمــن تلك الصورة بـِ منظــور حياتي الخاص .. إستوقفتني عيناي الصغيرتان .. الذي ما زال بريقها الذي يعجبني كثيراً .. لــم أعد أنا تـلك الطفــلة التي ترتمــي بحضن والدتــُها . وتتسلق ظهر والدهــــا .. وتعبث مع إخوتها .. وفجـأة لفت إنتباهي .. إننـــي كنت لوحدى في تلك الصورة .. وبدأت أُعِـــيــد النظر للمرآة [ واقعـــي ] .. دققت النظر في ملامحي التي بدا عليها شيءً أتهرب منه .. وأجهل ماذا عساه أن يكـــون ؟؟ .. وما بين الصــورة والمــرآة .. دارَ حديـثٌ طــويـــل .. طـــــال بي كثيـــراً .. ولم أستطع العــودة بِــ قاربي الذي تحطمت أجزاءة .. بــِ موجات عاليــة .. وظــــلام دامــس .. تعلمت من خلالــها الكثيــر .. وفقـــدت الكثـير .. ولم يعد على لسان حالي غير { لا إله لا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين } |
|||||||||||||
01-09-2017, 04:11 PM | #8 | |||||||||||||
|
و كانني اود ان اكون ذلك الطير أبدد وحشتي و ضيقي و جنوني بأشياء لم اعهد لها وجودٌ من قبل و كأني اود ان اكتسي نظرة التباهي لأبعد نظرة الحزن و الانكسار التي عشتها مؤخراً وكانني ابدو لآ شيء حينمآ تبتعدُ عني عينآك حينما تكون أنت الملجأ لنفسي و أرآك أنت السبب في خسارتي العظمى فقد خسرت بكَ نفسي وخسرت بكَ بريقُ عينآي فَ كيف بي أن أعتادك مجدداً وَ أنت من غرست الالم في داخلي كيف بي أن أرمي نفسي بحضنِكَ و أبكي و أنت من صفعني صفعة الابتعاد كيف بي أن ابتسم و اضحك و أنت خذلتني كثيراً كثيراً كثيراً بِتُ لآ أعرفك بتُ لآ أعلم من تكون بت اشتاق لتلك اللحظآت التي كنت أرى بها نفسي أميرة حتى وإن لم أكن كذلك بت اشتاق لسماع ضحكتي التي عشقتها قلوب من احبوني فَ كيف تسمح لنفسك بأن تخذلني و ترميني في طريقِ الضياع من انا ؟ وكيف اتيتُ إلى هنا ؟ ومن اتى بي إلى هنآ ؟ تلك الاسئلة الحتميةُ التي صدرت مني بعد ان افقت من غفوتي تلك هي الاسئلة التي تمنيت ان لا اجدَ لها جواب يتضمنه اسمك رغم انني في الحقيقة اعلم انك انت ولكنني كنت اودُ أن أكابر امامهم قليلاً لكي يعلموا بأنك لم تلحق الاذى بي .. بأنك لآ زلت تخآف علي بأنك لم تنكث وعدك ولكن بِتُ أرى اسمك يظهر من بين شفاههم اغلقت عيناي لكي ينصرفوآ لكي اُدخِلُ نفسي في دوامتي التي لطالما لجأت اليها وقت افتقادك دوامة الحزن العميق دوامة الضيق اللا متناهي فَ ها انا اليوم متعبة منهكة منطوية من عمق الالم أين انت لتبدل ذلك كله بابتسامة رضآ ولكنك رحلت كما انت رآحل دوماً لن أموت و لن ابكي بل سأضحي لنفسي من أجل نفسي سأختبئ خلف وجوههم و اركض تحت المطر وحدي لكي يعلمُ الجميع بأني لم افتقد ذلك الشخص الذي كان يحضتنني ليبعدني عن بـرد الجو و غزارة المطر سأركض في الحدائق المجاورة و اقطف الزهر لكي يعلم الجميع بأنني لم افتقد ذلك الشخص الذي كان يسترق الزهور مني ليزين بها شعري سأطيل المكوثَ في قهوة الحارة ليعلم الجميع بأنني لم افتقد من أتعمق في النظر إلى عيناه و أغرق في خيالي سأريهم بأنني لم أكترثُ لك بأنني لم أهتم بأنني استطيع قضاء الوقت دونك بأن موتك لم يأثر بي أبداً فقد مت وانت تخونني مع اللاشيء مع التي لم تحتوي سري و قهري و المي و شتاتي و ضياعي و بكائي و صراخي و غيرتي و جنوني و حبي و صمتي فيك و لك انت لم تخون حبي من أجلهآ آ بل خنت حبي من اجل ان تجعل تلك الطعنة في قلبي مدى الحياة بل خنت من أجل ان تعلمني بأن من هم حولي لآ يستحقون الثقة لآ يستحقونني بالاصل أسفي عليك بقدر أسفي على نفسي |
|||||||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
المرأة, الخشب, الرجل, تاريخ, حادثاً, حياة, عابراً, إلا, وليس |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
بعض مما يضايق المرأة من الرجل | غلآ الروح | مملكة اليوتيوب والمقاطع المتنوعة | 12 | 12-03-2016 02:40 AM |
دور المراة في حياة الرجل ♥ | ♥ سلطانة الحور♥ | مملكة القصة والرواية | 11 | 03-25-2016 10:41 AM |
كيف يسعد الرجل المرأة وكيف تسعد المرأة الرجل( طرقة مجربة ) | الصقر | مملكة حواء وعالم الانوثة | 15 | 09-22-2015 06:52 PM |
دور المراة في حياة الرجل | مذھلَهہِ✿ | مملكة القصة والرواية | 10 | 07-01-2015 02:34 AM |
المياه الملوثة تهدد حياة المرأة | خلود | مملكة الاخبار العالمية والمحلية والاقتصادية | 4 | 03-10-2015 03:05 AM |
|