~ { للجمال عنوان وهنا عنوانه { حصريات منتديات مملكة الغلا } ~
                     

 
العودة   شبكة ومنتديات مملكة الغلا > `·.¸¸.·´´¯`··._.·شبكة ومنتديات مملكة الغلا العامة `·.¸¸.·´´¯`··._.· > مملكة المواضيع العامة والفضاء الحر > مملكة السطور الحصرية
 
مملكة السطور الحصرية كتابات , مقالات حصرية ,

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
  #1  
قديم 08-04-2016, 11:11 PM
شمس الشـتا غير متواجد حالياً
 
[ وماتوفيقيْ إلا بالله عليه توكّلت ]
حسبيْ أنّكَ معيْ يــاربّ
الجنس :  آنـثـى
الدولة :  في قلب غمامة
هواياتي :  المطالعه , والخواطر
شمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond repute
حملة للحد من العنف ضد المرأة , بقلم اعضاء وإدارة منتديات مملكة الغلآ





السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة




لأنك أنثى ..
ستغزلين من قلبك ألحان حنان
وتنسجي من بيارق الشمس
أبتسامات معطاء
وستزينين لي الأرض ورود غناء


مسآئكم / صباحكم
ترياق أمل وجرعات أمان ،، تنقلكم ونحن الى أثيرالطمانينة
وسكون الذات ..



المجتمع نصفان ( رجل _وانثى ) .. لكل منهم دوره الذي
أن أتقنه عادت نتائجه نورا ساطعة على النفس والذات
وأمتدت للآخرين ، ليكن الأناث ورودا تنثرفيسماءالأرض
والرجالسحائب تهطلرذاذعطاء ...

وما أجمله التفاهم واللين ..وما أقبح العداوة الحمقاء...
_
هنا في مملكة الغلا التي دوما تعودكم على كل جديد
نافع ويانع ..أمتطت صهوتها وشدتالحزام لتنطلق بنا الى
ظاهرة كانت ولاتزال مستمرة الى الآن ..
أتحد فيها رجال مملكتنا مع الأنثيات ليعبروا عن
أستنكارهم ورفضهم للعدوانية والعنف
فكان لكل منهم كلمته ولكل منهم تعبير مميز عن
فكره ...





لأنك رجل
سوف تمدني بثقة الذات
وتكن لي كالفارس الخيال
كريم معطاء
لأنك رجل ..
سوف تنسج لي من حرف الكلمات
سيمفونية عهد على سطح القدر
أكن وأيياك




 




رد مع اقتباس
قديم 08-04-2016, 11:27 PM   #2

الجنس :  آنـثـى
الدولة :  في قلب غمامة
هواياتي :  المطالعه , والخواطر
شمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond repute
[ وماتوفيقيْ إلا بالله عليه توكّلت ]
حسبيْ أنّكَ معيْ يــاربّ
شمس الشـتا غير متواجد حالياً
افتراضي









معنى عنف في معجم المعاني الجامع -

معجم عربي عربي


  • عَنُفَ: ( فعل )

  • عنُفَ بـ / عنُفَ على يَعنُف ، عُنْفًا وعَنافةً ، فهو عَنيفٌ والجمع : عُنُفٌ ، والمفعول معنوف به
    عَنُفَ بِالرَّجُلِ : لَمْ يَرْفَقْ بِهِ ، عَامَلَهُ بِشِدَّةٍ وَعُنْفٍ أَوْ لاَمَهُ وَعَيَّرَهُ
  • عَنَّفَ: ( فعل )
    عنَّفَ يعنِّف ، تعنيفًا ، فهو مُعنِّف ، والمفعول مُعنَّف
    عنَّف
    موظَّفا عنده عنُف عليه : لامه بشدَّة وأنكر عليه شيئًا من فِعله بُغيةَ ردعِه وإصلاحه
  • عُنُف: ( اسم )
    عُنُف : جمع عَنيف
  • عُنْف: ( اسم )
    عُنْف : مصدر عَنُفَ
  • عُنف: ( اسم )
    مصدر عَنُفَ
    عَامَلَهُ بِعُنْفٍ : بِشِدَّةٍ وَقَسَاوَةٍ
    مسلسل العُنْف : تتابع أعمال العنف

  • ( القانون ) استخدام القوَّة الجسديَّة استخدامًا غير مشروع أو مطابق للقانون بهدف الاعتداء أو التدمير أو التخريب أو الإساءة لا تلجأ إسرائيل إلاّ إلى العُنف ،
  • عَنيف: ( اسم )
    الجمع : عُنُفٌ

  • صفة مشبَّهة تدلّ على الثبوت من عنُفَ بـ / عنُفَ على
    وَبَّخَهُ تَوْبِيخاً عَنِيفاً : تَوْبِيخاً شَدِيدَ اللَّهْجَةِ كَانَ عَنِيفاً مَعَهُ
    أَظْهَرَ رَغْبَةً عَنِيفَةً : مُلِحَّةً ، شَدِيدَةً
ترجمة و معنى عنف في قاموس المعاني. قاموس عربي عربي


  • نف بولده / عنف على ولده:
    لامه وأخذه بشدَّة وقسوة بُغية ردعه وإصلاحه ، عكس رفَق :- عنُف على تلميذه - طبعٌ عنيف .

  • المعجم: عربي عامة

  • عنّف موظّفا عنده:
    عنُف عليه ، لامه بشدَّة وأنكر عليه شيئًا من فِعله بُغيةَ ردعِه وإصلاحه :- عنَّف خادِمَه / مُهْمِلاً / زوجتَه / ولدَه - عنَّفه على الأخطاء النَّحويَّة - انهال عليه
    المعجم: عربي عامة
  • عنف :
    ع ن ف : العُنْفُ بالضم ضد الرفق تقول منه عَنُفَ عليه بالضم عُنْفا و عَنُفَ به أيضا و التَّعْنِيف التعيير واللوم و عُنْفُوانُ الشيء أوله

  • المعجم: مختار الصحاح

  • عَنُفَ :

  • عَنُفَ بهِ ، وعَليه عَنُفَ ُ عُنْفًا ، وعَنافَةً : أَخذهُ بشدةٍ وقسوةٍ .
    و عَنُفَ لامَه وغَيَّرَهُ .
    فهو عَنيفٌ . والجمع : عُنُفٌ .

  • المعجم: المعجم الوسيط

  • عَنُفَ :
    [ ع ن ف ]. ( فعل : ثلاثي لازم ، متعد بحرف ). عَنُفْتُ ، أَعْنُفُ ، مصدر عُنْفٌ ، عَنَافَةٌ . :- عَنُفَ بِالرَّجُلِ :- : لَمْ يَرْفَقْ بِهِ ، عَامَلَهُ بِشِدَّةٍ وَعُنْفٍ أَوْ لاَمَهُ وَعَيَّرَهُ .

  • المعجم: الغني

  • عَنَّفَ :
    [ ع ن ف ]. ( فعل : رباعي متعد ). عَنَّفْتُ ، أُعَنِّفُ ، عَنِّفْ ، مصدر تَعْنِيفٌ . :- عَنَّفَهُ لِمَا بَدَرَ مِنْهُ مِنْ أَعْمَالٍ سَيِّئَةٍ :- : لاَمَهُ بِعُنْفٍ وَشِدَّةٍ .

  • المعجم: الغني

  • عُنْفٌ :
    [ ع ن ف ]. ( مصدر عَنُفَ ). :- عَامَلَهُ بِعُنْفٍ :- : بِشِدَّةٍ وَقَسَاوَةٍ . :- يُدْرَكُ بِالرِّفْقِ مَا لاَ يُدْرَكُ بِالعُنْفِ .

  • المعجم: الغني

  • عُنْف :
    عُنْف :-
    1 - مصدر عنُفَ بـ / عنُفَ على
    • مسلسل العُنْف : تتابع أعمال العنف .
    2 - ( القانون ) استخدام القوَّة الجسديَّة استخدامًا غير مشروع أو مطابق للقانون بهدف الاعتداء أو التدمير أو التخريب أو الإساءة :- لا تلجأ إسرائيل إلاّ إلى العُنف ، - سياسة اللاّعنف .

  • المعجم: اللغة العربية المعاصر

  • عنف :
    عنف
    1 - مصدر عنف . 2 - شدة وقسوة ، ضد رفق ولين .

  • المعجم: الرائد

  • عنف :
    عنف - و عنف
    1 - شدة وقسوة ، ضد رفق ولين

    المعجم: الرائد
  • عَنَّفَهُ:
    عَنَّفَهُ : أَعْنَفهُ .

  • المعجم: المعجم الوسيط

  • عَنيف:
    عنيف - ج ، عنف
    1 - عنيف : شديد ، خلاف رقيق ولين . 2 - عنيف : الذي لا يحسن ركوب الخيل .

    المعجم: الرائد
  • عَنُف :
    عنف - يعنف ، عنفا وعنافة
    1 - عنف به اوعليه : عامله بشدة وقسا عليه

  • المعجم: الرائد

  • عنَّفَ :

  • عنَّفَ يعنِّف ، تعنيفًا ، فهو مُعنِّف ، والمفعول مُعنَّف :-
    عنَّف موظَّفا عنده عنُف عليه ، لامه بشدَّة وأنكر عليه شيئًا من فِعله بُغيةَ ردعِه وإصلاحه :- عنَّف خادِمَه / مُهْمِلاً / زوجتَه / ولدَه ، - عنَّفه على الأخطاء النَّحويَّة ، - انهال عليه تعنيفًا .

  • المعجم: اللغة العربية المعاصر
  • عنُفَ :
    عنُفَ بـ / عنُفَ على يَعنُف ، عُنْفًا وعَنافةً ، فهو عَنيف ، والمفعول معنوف به :-
    عنُف بولده / عنُف على ولده لامه وأخذه بشدَّة وقسوة بُغية ردعه وإصلاحه ، عكس رفَق :- عنُف على تلميذه ، - طبعٌ عنيف .


  • المعجم: اللغة العربية المعاصر




التوقيع :
لاصرت متضايق من فراق غاليك
تعال نكتب في جنابه قصيــدة
نكتب شعر ولا عتب
لين يرضيـــك.. !

وان كان قفا قول فرصه سعيـدة
  رد مع اقتباس
قديم 08-04-2016, 11:40 PM   #3

الجنس :  آنـثـى
الدولة :  في قلب غمامة
هواياتي :  المطالعه , والخواطر
شمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond repute
[ وماتوفيقيْ إلا بالله عليه توكّلت ]
حسبيْ أنّكَ معيْ يــاربّ
شمس الشـتا غير متواجد حالياً
افتراضي








نشأة العنف ضد المرأة وتطوره


جذور المفهوم:

يرتبط مفهوم العنف ضد المرأة في المواثيق الدولية بالحركة الأنثوية التي تهدف إلى مساواة المرأة بالرجل مساواة مطلقة، وتحرير المرأة تحريراً كاملاً، بحيث يصبح وجودها قائماً بذاته، غير مرتبط بمن حولها. وقد ظهرت بذور هذه الحركة في عصر النهضة الأوروبية ما بين 1550-1700م، واقتصرت جهودها في بادئ الأمر على تصحيح بعض المفاهيم والأوضاع الخاصة بالمرأة، القامعة لها، وتركزت مطالب النسويات على الاعتراف بإنسانية المرأة وكرامتها، وترسيخ مفاهيم جديدة تعلي من شأن التعاون والتكامل بين الجنسين.

ثم تطور الأمر في القرن الثامن عشر للمطالبة بمساواة النساء بالرجال. وفي القرن التاسع عشر ظهر بعض الفلاسفة الذين طالبوا بمساواة المرأة مع الرجل قانونياً كـ «جون ستيوارت مل»، فاتخذت النسويات وقتها آراءه في كتابه «استعباد النساء»، أصولاً للنسوية. كان «مل» يرى أن مشاكل الإنسانية تعود إلى الزواج الذي اجتمعت فيه العوامل التي أدت لاستعباد المرأة، وطالب بتغيير مفهوم الزواج القائم على تحديد علاقة المرأة برجل واحد بحكم الدين والقانون. حتى منتصف القرن التاسع عشر كانت أصوات النساء تسمع منفردة دون إنشاء منظمات، ومع ظهور الثورة الأوروبية وتصاعد الدعوة للديمقراطية؛ ظهرت تنظيمات نسائية للمطالبة بهذه الحقوق.

في عام 1966 أسست الكاتبة الأنثوية «بيتي فريدان» أولى المنظمات الأنثوية، وهي «المنظمة الوطنية للمرأة»، فاستقطبت غالبية المجموعات النسوية اليسارية.. وبعد اتساع عضوية المنظمة غيّرت اسمها إلى «حركة تحرير المرأة» وعُرفت فيما بعد بالحركة الأنثوية. ونتيجة لأنشطة الحركة الأنثوية في أمريكا، انتشرت ظاهرة الحركات الأنثوية في أوروبا.. وبينما كان الأنثويات في أمريكا يعتقدن أن الأسرة هي السبب في إخضاع المرأة لسلطة الرجل، كانت الأنثوية الفرنسية ترى أن الأنوثة بنية اجتماعية يضعها المجتمع وتتقمصها المرأة، فالمرأة هي المسؤولة عن وضعها؛ لأنها خضعت للمجتمع، ولذا؛ فإن القضاء على سلطة الرجل يكون عن طريق لغة وفكر وهوية خاصة بالمرأة في إطار من الحرية الجنسية، والمساواة المطلقة مع الرجل، دون الارتباط بالأسرة.

في العقد السابع من القرن العشرين واجهت التيارات الأنثوية؛ الراديكالية، والاشتراكية، والليبرالية؛ معارضة عنيفة من التيار النصراني المحافظ، فاضطرت الأنثويات إلى توحيد تياراتهن تحت قيادة الأنثوية الراديكالية، وعملن على تحقيق أهدافهن عن طريق التحالف مع منظمات حقوق الإنسان، وتزامن ذلك مع إقامة المؤتمر العالمي الأول للمرأة في مكسيكو سنة 1975.

نشأة المفهوم في المواثيق الدولية:

المرحلة الأولى: مرحلة ما قبل ظهور مفهوم «العنف ضد المرأة» ضمن قائمة حقوق الإنسان:

يعدّ ميثاق الأمم المتحدة الذي اعتمد في 1945 أول معاهدة دولية تشير إلى المساواة بين الجنسين في الحقوق، ثم أكد الإعلان العالمي لحقوق الإنسان الذي صدر سنة 1948 مبدأ المساواة بين البشر جميعاً، ومع انعقاد المؤتمر العالمي الأول للمرأة في المكسيك عام 1975، ومع ارتباط مؤسسات الأمم المتحدة بالمنظمات الأنثوية؛ ازداد الاهتمام الدولي بالعنف ضد المرأة. وقد ركزت البدايات الأولى لمعالجة العنف ضد المرأة على العنف في الأسرة، وأشارت خطة العمل التي اعتمدها مؤتمر المكسيك إلى ضرورة وضع برامج تعليمية واستحداث طرق تحل مشكلة النزاع في الأسرة.

في عام 1979م صدرت اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة، وتضمنت الكثير من مسائل العنف ضد المرأة، دون أن تصرح بمصطلح «العنف ضد المرأة».

المرحلة الثانية: بداية ظهور «مفهوم العنف ضد المرأة»:


في المؤتمر العالمي الثاني للمرأة المنعقد في «كوبنهاجن» عام 1980، اعتمد قرار بشأن العنف في الأسرة، ودعا هذا المؤتمر إلى وضع برامج للقضاء على العنف ضد النساء والأطفال وحماية المرأة من الاعتداء البدني والعقلي. وتعد الوثيقة الصادرة من المؤتمر أول وثيقة رسمية للأمم المتحدة تتناول العنف ضد المرأة. وفي المؤتمر العالمي الثالث الخاص بالمرأة في نيروبي 1985، أشير إلى كثير من مظاهر العنف، مثل: الاعتداء في المنزل، البغاء القسري، الإساءة للنساء المعتقلات... وغيرها. واعتبرت الأمم المتحدة أن العنف ضد المرأة يشكل عائقاً أمام تحقيق أهداف المؤتمر، وطالب المؤتمر باتخاذ إجراءات وقائية وتدابير قانونية للحد من العنف ضد المرأة.

وفي عام 1989 أصدرت اللجنة المعنية بالقضاء على العنف ضد المرأة في دورتها الثامنة، توصية بعنوان «العنف ضد المرأة»، وأوصت اللجنة الدول الأطراف بأن تتضمن تقاريرها المقدمة للجنة معلومات حول العنف ضد المرأة ما يلي:

1. التشريعات بشأن حماية المرأة من كافة أشكال العنف.

2. الخدمات المقدمة للنساء ضحايا العنف.

3. ذكر بيانات إحصائية عن أشكال العنف الممارس ضد النساء.

وفي عام 1990 تناول المجلس الاقتصادي والاجتماعي التابع للأمم المتحدة مفهوم العنف ضد المرأة في التوصيات الصادرة عن استعراض وتقييم استراتيجيات نيروبي التطلعية، والتي أكد فيها انتشار ظاهرة العنف ووجوب اتخاذ التدابير لإنهائها. وفي العام نفسه عقدت الأمم المتحدة المؤتمر الثامن لمنع الجريمة، وأكد هذا المؤتمر أن العنف ضد المرأة يعد نتيجة لاختلال توازن السلطة بين المرأة والرجل.

المرحلة الثالثة:
الربط بين مفهوم «العنف ضد المرأة» ومصطلح التمييز وفلسفة حقوق الإنسان:

في عام 1991 أوصت لجنة مركز المرأة المجلس الاقتصادي والاجتماعي بأن يضع إطاراً لصك دولي بالتشاور مع لجنة القضاء على التمييز ضد المرأة يتناول بصراحة قضية العنف ضد المرأة، واعتمد المجلس القرار 1991/8 الذي كان بعنوان «العنف ضد المرأة بجميع أشكاله».. وحث القرار الدول على اعتماد تشريعات تحظر العنف ضد المرأة، واتخاذ كافة التدابير المناسبة لحماية المرأة من جميع أشكال العنف الجسدي والمعنوي.

وفي عام 1992 أصدرت لجنة (السيداو) في دورتها الحادية عشرة توصية بعنوان: «العنف ضد المرأة» نصت في الفقرة السادسة منها على أن: «العنف ضد المرأة شكل من أشكال التمييز القائم على أساس الجنس». وفي عام 1993 عرض على لجنة «مركز المرأة» في دورتها السابعة والثلاثين مشروع «إعلان العنف ضد المرأة»، وقررت اللجنة استدعاء فريق لمواصلة صياغة الإعلان، ثم حث المجلس الاقتصادي والاجتماعي الجمعية العامة على اعتماد مشروع الإعلان في العام نفسه، وقد كان؛ ففي 20 ديسمبر 1993 اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة الإعلان العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة، ونص الإعلان على: «إن العنف ضد المرأة مظهر من مظاهر العلاقات والقوى غير المتكافئة بين الرجل والمرأة عبر التاريخ، التي أدت إلى هيمنة الرجل على المرأة وممارسته التمييز ضدها والحيلولة دون النهوض بالمرأة نهوضاً كاملاً».

المرحلة الرابعة: دمج مفهوم العنف ضد المرأة ضمن حقوق الإنسان التي تنادي بها المجتمعات:

عام 1993 غيّرت الأمم المتحدة سياستها التي كانت تقتصر على التعامل مع الحكومات، واستغلت المؤتمر العالمي لحقوق الإنسان المنعقد في فيينا لتتعامل مع شبكة عالمية من النشطاء المناهضين للعنف عُرفت باسم «الحملة العالمية
من أجل الحقوق الإنسانية للمرأة»؛ للتأكيد على عالمية حقوق المرأة باعتبارها حقوق إنسان، والدعوة إلى القضاء على العنف ضد المرأة.

المرحلة الخامسة: تطور مفهوم «العنف ضد المرأة» وتجاوز الأديان:

بعد أن أصبح مفهوم العنف ضد المرأة من مسائل حقوق الإنسان، قررت لجنة حقوق الإنسان عام 1994 مقرراً خاصاً بشأن العنف ضد المرأة وأسبابه وعواقبه، ثم رُبط القضاء على العنف بالالتزام بتطبيق السيداو! وأدرج في جل القضايا التي تعنى بها الأمم المتحدة! وجاء في التقرير الصادر عن المؤتمر الدولي للسكان والتنمية الذي عقد في القاهرة سنة 1994: «ينبغي لجميع البلدان أن تبذل مزيداً من الجهود لإصدار وتنفيذ وإنفاذ القوانين الوطنية والاتفاقيات الدولية التي تكون طرفاً فيها، مثل: اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة التي تحمي المرأة من ضروب التمييز الاقتصادي والمضايقات الجنسية، والتنفيذ الكامل للإعلان المتعلق بالقضاء على العنف ضد المرأة».

وفي عام 1995 انعقد «المؤتمر العالمي الرابع الخاص بالمرأة» في بكين، وتضمن منهاج العمل الصادر عنه دعوة للدول «بإدانة العنف ضد المرأة، والامتناع عن التذرع بأي عرف، أو تقليد، أو اعتبار ديني؛ تجنباً للوفاء بالتزامها للقضاء عليه».

وفي عام 1997 اعتمدت الجمعية العامة الاستراتيجيات النموذجية والتدابير العملية للقضاء على العنف في مجال الجريمة والعدالة الاجتماعية، وبدأت بإصدار أول قرار من سلسلة القرارات التي تتناول أشكال العنف ومظاهره، فأصدرت قراراً «بشأن الممارسات التقليدية والعرفية التي تؤثر على صحة النساء»، وتكرر إصدار قرارات حول هذا الشكل في الأعوام: 1998، 1999، و2001.

وفي عام 1998 صدر نظام روما الأساسي للمحكمة الدولية، وعد العنف القائم على الجنس جريمة بمقتضى القانون الجنائي الدولي.

وفي عام 1999 أعلنت الأمم المتحدة أن يوم 25 نوفمبر هو اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة.

وفي عام 2000 أكدت الوثيقة الصادرة عن الدورة الاستثنائية لمنهاج عمل بكين التي كانت بعنوان: «المرأة عام 2000: المساواة بين الجنسين، والتنمية، والسلام في القرن الحادي والعشرين»؛ على الأهداف الاستراتيجية المتعلقة بالعنف ضد المرأة، ودعت «إلى إضفاء الجنائية على العنف ضد المرأة بحيث يقع مرتكبه تحت طائلة العقاب بالقانون». ودعت الوثيقة إلى اتخاذ التدابير لمعالجة العنف ضد المرأة.

وفي عام 2000 عقد مؤتمر: «قمة الأمم المتحدة للألفية»، ودمجت في هذا المؤتمر قضايا مساواة وتمكين المرأة في عديد من الأهداف الإنمائية، لا سيما في الهدف الثالث الذي نص على «تعزيز المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة». وجاء في الفصل الخامس من الإعلان في موضوع حقوق الإنسان والديمقراطية والحكم الرشيد: «مكافحة جميع أشكال العنف ضد المرأة وتنفيذ اتفاقية القضاء على أشكال التمييز ضد المرأة».

وفي نفس العام أصدر مجلس الأمن القرار رقم (1325) بشأن المرأة والسلام والأمن، ويعد هذا القرار معلماً بارزاً للتصدي للعنف ضد المرأة. ومنذ ذاك العام ومجلس الأمن يولي مسألة العنف ضد المرأة في النزاع المسلح أهميتها، وقد ذكر ذلك في الفقرة (10) من القرار.



وفي العام ذاته أصدرت الجمعية العامة بداية القرارات المتعلقة بعنوان: «القضاء على الجرائم المرتكبة بحق النساء والفتيات باسم الشرف»، وتكرر إصدار هذا العنوان في العامين 2002 و2004، ثم قرارات بعنوان: «الاتجار بالنساء والفتيات»، وتكرر إصدار هذا العنوان في الأعوام: 2002، 2004، 2006، 2008.

وفي عام 2001 أصدرت الجمعية العامة مجموعة قرارات بعنوان: «القضاء على العنف ضد العاملات والمهاجرات»، وتكرر إصدار هذا العنوان في الأعوام: 2003، 2005، 2007، 2009.

وفي عام 2003م اتخذت الجمعية العامة قراراً بشأن «القضاء على العنف العائلي»، وأصدرت قراراً آخر يأمر بإجراء دراسة على جميع أشكال العنف ضد المرأة.

وفي عام 2005 وعند استعراض إعلان ومنهاج عمل بكين في الدورة التاسعة والأربعين، لوحظ أن هناك تقدماً كبيراً في مكافحة العنف ضد المرأة، وأصبح من المسلم به أن العنف ضد المرأة يعد شكلاً من أشكال التمييز الذي يستند إلى نوع الجنس، وأن الدول سنت قوانين لمكافحة العنف ضد المرأة.. جاء في الفقرة (116) من بكين + 10: «وندين بشدة جميع انتهاكات حقوق الإنسان للنساء والفتيات في حالات الصراع المسلح، وممارسة ضروب الاستغلال، والعنف والاعتداء الجنسي ضدهن، ونلتزم بوضع وتنفيذ استراتيجيات للإبلاغ عن العنف القائم على نوع الجنس ومنعه والمعاقبة عليه».

وفي عام 2006 أصدر الأمين العام دراسة بشأن جميع أشكال العنف ضد المرأة، وأصدرت الجمعية العامة بعدها سلسلة من القرارات بعنوان: «تكثيف الجهود للقضاء على العنف ضد المرأة» في الأعوام: 2006، 2007، 2008، 2009.


وفي عام 2007 أصدرت الجمعية العامة قراراً بشأن «القضاء على الاغتصاب وغيره من أشكال العنف الجنسي».

وفي 25 فبراير 2008 أطلق الأمين العام حملته العالمية (اتحدوا لإنهاء العنف ضد المرأة)، على أن تستمر إلى عام 2015.

وفي عامي 2008 و2009 أصدر مجلس الأمن القرارات: 1820 (2008)، 1888 (2009)، 1889 (2009)، والتي تدعو لوضع حد للعنف الجنسي في النزاعات المسلحة.


وفي 23 مارس من عام 2009 عقد اجتماع لفريق الخبراء الحكومي الدولي في بانكوك لاستعراض وتحديث الاستراتيجيات النموذجية والتدابير العملية للقضاء على العنف ضد المرأة في مجال منع الجريمة والعدالة الجنائية، وجاءت هذه التدابير في 22 مادة حاثة الدول على «استعراض قوانينها الجنائية والمدنية وتقييمها وتحديثها؛ لضمان تجريم وحظر جميع أشكال العنف ضد المرأة»!

وفي 15 مارس 2013 طرحت الأمم المتحدة إعلان إلغاء ومنع كافة أشكال العنف ضد النساء والفتيات، والذي وجد معارضة شديدة في إجازته حتى سحب منه اعتبار أن القيود على الحرية الجنسية وحرية ممارسة السحاق شكل من أشكال العنف ضد المرأة، لكنه أكد وجوب مكافحة كل أشكال التمييز بين الجنسين باعتبارها شكلاً من أشكال العنف ضد المرأة، دون التذرع بالأديان والعادات! وقد وصفته الأمم المتحدة بأنه إعلان تاريخي لوقف العنف ضد النساء.

مما سبق يلاحظ أن مفهوم العنف حتى بداية التسعينيات في القرن الميلادي الماضي لم يكن يتجاوز التعدي البدني والعقلي على المرأة، كما أنه لم يكن قضية مستقلة تفرد لها المؤتمرات. وفي عام 1993 جعل قضية مستقلة ناتجة عن التمييز بين الجنسين. ثم جاء مؤتمر القاهرة ومن بعده بكين وحشي مفهوم العنف في مقرراتهما بكثير من الممارسات، مثل: التركيز على عفة الفتيات، والتثقيف الجنسي للمراهقين، والتمييز على أساس التوجه الجنسي (السواء أو الشذوذ)، والختان، والمهر.. وغيرها، وبعدها تكرر حشر العنف ضد المرأة في كل قضية أممية! والخطير تركيز الأمم المتحدة في هذه المرحلة على التأكيد على ضرورة تجاوز الأديان، وتحويل القضية لمطلب مجتمعي تتبناه منظمات المجتمع المدني وتسهم في الضغط على الحكومات لترضخ وتوقع على ما يصدر من مواثيق دولية دون تحفظات.

وبهذا يتحول العنف ضد المرأة من قضية تتفق البشرية على تجريمها، إلى وسيلة من وسائل التغيير الثقافي للمجتمعات، وفرض الرؤى النسوية المتفلتة من قيم الأديان والأخلاق على سائر
الشعوب




التوقيع :
لاصرت متضايق من فراق غاليك
تعال نكتب في جنابه قصيــدة
نكتب شعر ولا عتب
لين يرضيـــك.. !

وان كان قفا قول فرصه سعيـدة
  رد مع اقتباس
قديم 08-05-2016, 12:48 AM   #4

الجنس :  آنـثـى
الدولة :  في قلب غمامة
هواياتي :  المطالعه , والخواطر
شمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond repute
[ وماتوفيقيْ إلا بالله عليه توكّلت ]
حسبيْ أنّكَ معيْ يــاربّ
شمس الشـتا غير متواجد حالياً
افتراضي







نظرة الأسلام للعنف ضد المرأة

يوجد الكثير من الخلاف حول العلاقة بين الإسلام والعنف الأسري. حتى بين المسلمين أنفسهم تتنوع تفسيرات وتطبيقات الشريعة؛ وهي مجموعة القوانين الإسلامية، أخلاقية ودينية.

التفسيرات التقليدية للآية 34 في سورة النساء في القرآن الكريم التي تناقش العلاقات الزوجية تعتبر ضرب النساء جائزا لأنه ضرب غير مبرح يكون بالسواك مثلا ولا يترك أثرا على الجسم حيث يكون القصد منه تعريف المرأة بخطئها وإشعارها بالذنب لا تعذيبها وإهانتها وهو ما يرفضه الإسلام ويستنكره، بينما تعتبر تفسيرات أخرى أن السورة لا تدعم ضرب المرأة وإنما فقط أن يهجرها قليلا. التنوع في التفسيرات يرجع إلى المدراس المختلفة في الفقة الإسلامي، والقصص التاريخية، وسياسات المؤسسات الدينية، تغيير الفتاوى، التعديلات، والتعليم.[1]

يعد العنف الأسري في المجتمع الإسلامي قضية معقدة من قضايا حقوق الإنسان، وهذا يرجع إلى اختلاف التعويضات القانونية للنساء باختلاف الأمة، ومدى حصولهن على دعم أو فرص للإنفصال عن أزواجهن، وأيضا الميل الثقافي لإخفاء الأدلة على الاعتداء بسبب الشعور بالعار، وكذلك عدم قدرتهن على الحصول على إقرار الشرطة والنظام القضائي بحصول الاعتداءات.

التعريف

وفقا لتعريف قاموس مريام ويبستر، العنف الأسري هو: "إلحاق أحد أفراد الأسرة أو المنزل إصابة جسدية بفرد آخر. وكذلك: هو تصرف متكرر أو معتاد من مثل تلك التصرفات".[2]

كومارسوامي يعرف العنف الأسري على أنه: " العنف الذي يحدث في الإطار الشخصي، عموما بين فردين يرتبطان عن طريق علاقة حميمة أو ارتباط الدم أو ارتباط قانوني... تقريبا دائما ما يكون جريمة مرتبطة بالجنسين، يرتكبها الرجال ضد النساء." ويستخدم هذا العنف كأداة قوية للتحكم والقهر.[3]

الأمين العام السابق للأمم المتحدة كوفي عنان صرح في تقرير نشر عام 2006 على موقع صندوق الأمم المتحدة الإنمائي للمرأة على شبكة الإنترنت، صرح بأن: العنف ضد النساء والفتيات قضية ذات نسب وبائية. على الأقل واحدة من كل ثلاث نساء في العالم ضرَبَها، أو أجبرها على ممارسة الجنس، أو اعتدى عليها بطريقة أخرى خلال حياتها أحد المعتدين الذين في أغلب الأحيان يكون شخصا تعرفه.[4]

==النصوص الإسلامية ==
سورة النساء الأية الرابعة والثلاثون


الآية الرابعة والثلاثون من سورة النساء (السورة الرابعة من القرآن الكريم) من الآيات التي تحدد العلاقة بين الزوج والزوجة في الإسلام، اختلف في تفسيرها الباحثين المسلمين (أو الفقهاء)، وهي: "الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ ۚ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حفظَ اللَّهُ ۚ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ ۖ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا ﴿34﴾"
التفسيرات التي تؤيد التأديب:

العديد من الباحثين [5][6] يدعون أن الشريعة تؤيد العنف الأسري ضد المرأة عندما يشك الرجل في النشوز من ناحية زوجته (عدم طاعته، أو خيانته، أو الثورة عليه، أو سوء التصرف معه)[7]. باحثون آخرون يزعمون أن ضرب الزوجة الناشزة لا يتسق مع الرؤى الحديثة للقرآن الكريم[8]. بعض الترجمات التقليدية تجد أنه يجوز للأزواج المسلمين أن "يضربوهن" برفق وليس بقوة، وأنه أحيانا يجوز له بنفس القدرأن يصفع، أو يضرب، أو يعاقب، أو حتى يضرب بشدة أكبر.[9]

في بعض التفسيرات مثل تفسيرات ابن كثير ومحمد بن جرير الطبري الأفعال الموصى بها في الآية 34 من سورة النساء -الموضحة سابقا- تؤخذ بالتتابع: يلوم زوجته، ويليه – إذا لم ينجح هذا- يمكن له أن يهجرها، ويليه - إذا لم ينجح التأديب السابق أيضا - يجوز له أن يضربها[10][11] برفق أو بشكل رمزي[12]. الباحث المصري المعاصر عبد الحليم أبو شقة أشار إلى آراء الفقهاء ابن حجر العسقلاني والشوقاني الذين يقولون إن الضرب لا يحدث إلا في حالات استثنائية[13]. يقول الدكتور محمد راتب النابلسي: " هذه شریكة حیاة، المرأة لا تضرب؛ أما الحكم الشرعي في الضرب؛ فهذه حالات نادرة جداً، والشروط تعجیزیة؛أي لو فرضنا فتاة لیس لها أهل، لیس لها من یردعها، وهي زوجة وانحرفت؛ فلو أنك ضربتها؛ وأبقیتها عندك معززة مكرمة؛ أم أولاد، أو طلقتها وشردت، وتفلتت؛ فأیهما أولى؟ حالات نادرة جداً، امرأة شذت وانحرفت، ولم تصغ إلى النصیحة، ولم تستجب، فإذا ضربتها وأبقیتها عندك أولى ألف مرة من أن تدعها تتفلت، وأن تبتعد عن زجرها وردعها، أما الأصل فالمرأة لا تضرب".[14]

وفي ترجمة للآية ترجمها تقي الدين الهلالي ومحسن خان عام 2007 يُعرَّف الرجال على أنهم حماة النساء والوصاة عليهن والمعيلين لهن، لأن الله تعالى فضل بعضهم على بعض، ولأنهم ينفقون (لإعالتهن) من أموالهم. وعندما يرى الرجل سوء التصرف (عدم الطاعة، أو الثورة؛ ما يعني النشوز) من زوجته، فله أن يعاتبها أولا، ثم يرفض مشاركتها الفراش، وفي النهاية يضربها (باللين، إذا كان ذلك نافعا)، ولكن إذا عادت للطاعة عليهم ألا يبغوا عليهن سبيلا.[15]

ويركز بعض الباحثون والمعلقون الإسلاميون على أن الضرب، حتى في الأحوال التي يكون فيها جائزا، يجب ألا يكون قاسيا[10][16]، بل ويأكد بعضهم أن الضرب بأي حال من الأحوال يجب أن يكون رمزيا[17]. وفقا لما قاله عبد الله يوسف علي وابن كثير، فإن إجماع الباحثين المسلمين أن الآية السابقة تصف الضرب الخفيف اللين[18][19]. كما أن أبا شقة يشير إلى أمر الجساس - طالب الإمام أبو حنيفة - الذي قال أن عقاب المرأة يجب أن يكون "ضربة ليس فيها عنف بالسِواك (عصا صغيرة تستخدم لتنظيف الأسنان) أو ما يماثلها. وهذا يعني أن الضرب بأي وسيلة أخرى حرام شرعا".[13]

التفسيرات التي لا تؤيد الضرب:

وما يظهر تأثير الرأي الشخصي على الترجمات المختلفة، خاصة فيما يتعلق بالعنف الأسري، تأتي ترجمة أحمد علي لكلمة "اضربوا" لتقول بأنها تعني اهجروا، أو تجنبوا، أو اتركوا؛ فترجمته للآية 34 هي: "... للنساء اللاتي تشعرون نفورهن، تحدثوا إليهن بسلاسة، ثم اتركوهن وحدهن في الفراش (دون مضايقتهن)، وناموا معهن (عندما يشأن) (وهناك تأكيد على هذه النقطة)".[9]

كما اكتشف باختيار بقراءة القاموس العربي- إنجليزي لإدوارد ويليام لان - وهو إصدار من 3,064 صفحة من القرن التاسع عشر - أنه من بين ست صفحات تتناول معاني كلمة "ضَرَبَ" كان هناك "دَعه يبتعد".[20] وهذه الترجمة يدعمها كثيرا أن كلمة "ضربتم" موجودة في في نفس السورة في الآية (94) - "يا أيها الذين ءامنوا إذا ضربتم في سبيل الله فتبينوا..."- بمعنى "سافرتم". وكلمة "ضربتم" مشتقة أيضا من الجذر "ضَرَبَ" ككلمة "فاضربوهن".[21]
بين الفقه والواقع:

وإذعانا للآية الرابعة والثلاثين من سورة النساء، ترفض الكثير من الأمم التي تزعم الحكم بالشريعة أن تنظر في أو ترفع الدعاوى في قضايا العنف الأسري.[22][23][24][25] في عام 2010 نظرت المحكمة العليا بالإمارات العربية المتحدة (المحكمة الاتحادية العليا) في حكم محكمة أصغر، وأيدت الحق المختلف عليه للزوج في أن يعاقب زوجته وأبناءه مستخدما العنف الجسدي. وتعترف المادة 53 من قانون العقوبات في الإمارات العربية المتحدة بحق "المعاقبة من قبل الزوج لزوجته ومعاقبة الأبناء القُصًر" طالما أن الاعتداء لا يتجاوز الحدود التي نصت عليها الشريعة.[26] وفي لبنان، منظمة كفى- وهي مؤسسة تنظم حملات ضد العنف ضد المرأة وتسخيرها - تقدر أن ما يصل إلى ثلاث أرباع اللبنانيات عانَين من الاعتداء الجسماني في مرحلة ما من حياتهن على يد أزواجهن أو أحد أقاربهن من الرجال. وهناك مجهودات في طريقها نحو إحالة قضايا العنف الأسري من المحاكم التي تقودها الشريعة إلى محاكم يقودها قانون العقوبات المدني.[27][28] أخصائيون اجتماعيون يزعمون فشل المحاكم التي تحكم بالشريعة في حل العديد من قضايا الاعتداءات الأسرية في سوريا وباكستان ومصر وفلسطين والمغرب وإيران واليمن والسعودية. ومن المعتقد أن السبب ليس في الشريعة ذاتها بل فيمن لا يحسنون فهمها وتطبيقها.[29]
الضرب أمر غير مرغوب فيه:

الباحثون والمعلقون صرحوا أن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم وجه الرجال ألا يضربوا وجوه زوجاتهم،[30] وألا يضربوهن بالطريقة التي قد تترك آثارا في أجسامهن،[30] وألا يضربوهن ضربا مبرحا مسببا للألم.[17] الباحثون اتفقوا كذلك ضد الضرب والتشويه مع آخرين مثل عالم الفقه السوري ابن عابدين في التوصية بعقوبات التعزير ضد الأزواج المعتدين.[31] وفي الكثير من الأحاديث نهى الرسول صلى الله عليه وسلم عن ضرب الزوجة.

عن حكيم بن معاوية القشيري عن أبيه قال: "قلت يا رسول الله ما حق زوجة أحدنا عليه؟" قال: "أن تطعمها إذا طعمت وتكسوها إذا اكتسيت ولا تضرب الوجه ولا تقبح ولا تهجر إلا في البيت". رواه أحمد وأبو داود وابن ماجه.[32]

بعض الفقهاء يرون أنه حتى عندما يكون الضرب مقبولا تحت ظل القرآن الكريم فإنه ما يزال غير مسموح به بشكل مطلق. ينهي ابن كثير تفسيره بحث الرجال ألا يضربوا زوجاتهن، مستدلا على ذلك بكلام الرسول صلى الله عليه وسلم: "لا تضربوا إماء الله" (أي النساء). ونص الحديث هو: قال صلى الله عليه وسلم: "لا تضربوا إماء الله"، فجاء عمر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: "ذنرن النساء (أي نشزن وغلبن) على أزواجهن فرخص في ضربهن". فأطاف بآل رسول الله صلى الله عليه وسلم (أي بنساءه) نساء كثير يشكون أزواجهن (أي من ضربهن) فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "لقد طاف بآل محمد نساء كثير يشكون أزواجهن، ليس أولئك بخياركم".[33]

ومما يوضح كيف كان النبي صلى الله عليه وسلم ذا ذوق رفيع في تعامله مع زوجاته أنه لم يضرب زوج له قط بل كان يراعيهن ويحافظ على حبهن ومشاعرهن دائما. بل إنه كان صلى الله عليه وسلم يقبل مراجعة نساءه له. كان عمر في المدينة وكان هذا بعد الإسلام، فكانت زوجته تراجعه في الحديث، "فقال لها أتراجعينني؟" فقالت: "لما لا أراجعك وابنتك حفصة وزوجات النبي تراجعن رسول الله؟" فذهب إلى السيدة حفصة وسألها: "هل تراجعين رسول الله؟" فقالت: "نعم وكل زوجات النبي يراجعن رسول الله".[34]

وكانت سیرة الرسول صلى الله عليه وسلم مع أزواجه حسن المعاشرة، وحسن الخلق؛ والنبي علیه الصلاة والسلام كان یقول:"واالله ما أكرمهن إلا كریم، ولا أهانهن إلا لئیم"(ابن عساكر عن علي). وكان یقول:"أما یستحي أحدكم أن یضرب ام أرته كما یضرب العبد یضربها أول النهار ثم یضاجعها آخره".(عبد الرازق عن عائشة) كان یقول:"أكرموا النساء، فإنهن المؤنسات الغالیات".(رواه الطبراني عن عقبة بن عامر)[14]

وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال:" لا يَفركُ مؤمن مؤمنة؛ إن كره منها خلقا رضي آخر" أو قال:"غيره"(رواه مسلم). لا يفرك أي لا يبغض ولا يكره. لا يفرك مؤمن مؤمنة يعني لا يبغضها لأخلاقها إن كره منها خلقا رضي منها خلقا آخر إذا أساءت مثلا في ردها عليك مرة لكنها أحسنت إليك مرات أساءت؛ ليلة لكنها أحسنت ليالي أساءت في معاملة الأولاد مرة لكن أحسنت كثيرا.وهكذا فأنت إذا أساءت الزوجة لا تنظر إلى الإساءة في الوقت الحاضر ولكن أنظر إلى الماضي وانظر للمستقبل واحكم بالعدل.[35] ويقول النابسلي في تفسير هذا الحديث: إذا أرى الرجل من زوجته ما یكره، علیه إنصافاً أن یفكر في محاسنها، أیضاً: فإذا بقي في مساوئها كرهها،أما إذا وضع إلى جانب مساوئها محاسنها توازن الأمر، ورضي بها، واذا فكر في مساوئها، فلیفكر في مساوئه هو،واذا ذكر نقصها، فلیفكر في نقصه.[36]

وحديث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا يسأل رجل فيم ضرب امرأته الوارد في سنن أبي داود لهو حديث ضعيف.[37]
المرأة في الإسلام:

الملابس:

يفترض بالنساء المسلمات أن يرتدين الحجاب أو الخمار أو البرقع. وتتنوع القواعد بشكل ملحوظ جدا باختلاف الأمم ما بين تقيد صارم بالاحتشام وقواعد هينة في تغطية المرأة نفسها.[38] تكتب كارين آسك وماريت تجومزلاند أن "الحجاب بالنسبة للمستعمرين وكذلك في رؤية الثقافة السياسية الغربية المعاصرة هو أكثر العلامات الواضحة المعبرة عن "الاختلاف" و"الدونية" في المجتمعات الإسلامية". إنه لأمر مؤسف أن توجد هذه الرؤية لأمر يعد مهما وأساسيا لكثير من المسلمين؛ فهذه النظرة تظهر عدم احترام واضح لثقافة الآخر.[39]

في الولايات المتحدة تجد بعض النساء المسلمات أن ارتداء الحجاب عنصر تمكين لهن كونه رمزا للدين الإسلامي أو الثقافة الإسلامية، بينما تجد أخريات أن ارتاء الحجاب أمر مشين تأثرا بالثقافة التي يعشن فيها. حوالي 48% من النساء المسلمات في الولايات المتحدة لا يغطون شعرهن، بينما 43% منهن يرتدون حجابا على رؤوسهم طوال الوقت أمام غير المحارم.[40]

في إيران إذا عثر على امرأة غير محجبة علنا فمن الممكن أن تدفع غرامة أو تسجن.[41] أما في بلاد مثل مصر فهناك حرية لمن تريد ارتداء الحجاب أو النقاب وكذلك لمن لا تغطي شعرها.

وإن كانت البلاد تختلف في رؤيتها إزاء ارتداء الحجاب فإن ذلك لا يعبربالضرورة عن الضوابط الإسلامية الشرعية إزاء لبس المرأة إذ يتداخل ذلك مع ثقافة ورأي المجتعات نفسها.
مدى المساواة:

في كتابه هوية النساء والقرآن يستنتج بارازنجي أن القرآن الكريم يقول أن الرجال والنساء متساوون لأنه: "كما يؤكد فضل الرحمن مالك (باحث إسلامي) : المساواة بين الجنسين أساس في القرآن الكريم (سورة النساء (الآية:1 و7)، سورة الممتحنة (الآية: 12)، سورة الحجرات (الأية:10)، سورة العلق (الآيات: 1-4) من أجل تحقيق العدل والقسط في المجتمع الإسلامي".[42] الباحثة القرآنية عائشة عبد الرحمن توضح أن الإسلام ليس مبنيا حول الاختلافات بين الرجال والنساء؛ وهكذا فإن القضايا بين الجنسين يجب ألا تكون محل اعتبار.[43]

والتفسيرات التقليدية للقرآن تجد أن الرجال هم المتفوقين جسمانيا وعقليا عن النساء سواء من ناحية علم الوجود؛ حيث تعد المرأة مخلوق لمتعة الرجل، أو من الناحية الاجتماعية- الإخلاقية بـ"كمال القدرة العقلية، وحسن الرأي، والقوة الكاملة في آداء الواجبات، وتنفيذ الأوامر الإلهية". من وجهة النظر التقليدية، تعتبر النساء غير مؤهلى للقيام بأي عمل أو نشاط بسبب طبيعتها الجسمانية وقدرتها على الحمل. وهكذا فإن دور المرأة أن تضطر أن تخضع للرجل؛ حيث إنها من دونه ليس لها أي كيان ذي معنً. وهذا الاتجاه يأتي من وجهة النظر الشخصية لبعض المفسرين والمعلقين على القرآن الكريم مثل الإمام الطبري، والزمكرشي، والبيداوي، والسيوطي أكثر من أن ذلك من تعاليم القرآن الكريم.[44]

وتؤكد أسماء بارلاس – مؤلفة كتاب نساء مؤمنات في الإسلام أن - كما تؤكد العديد من الدراسات الحديثة- مكانة المرأة وأدوارها في المجتمعات الإسلامية، وكذلك في الأنظمة الذكورية والعلاقات بين الجنسين، هي نتيجة لعديد من العوامل التي معظمها لا علاقة له بالدين. وتجادل قائلة بأنه على تاريخ الحضارة الغربية أن يخبرنا أن لا شيء إسلاميّ الأصل في الميسوجينية (كراهية المرأة)، وعدم المساواة، والنظام الذكوري؛ ومع ذلك الثلاث قضايا كلهم تبررهم الدول الإسلامية ورجال الدين باسم الإسلام. كاميلا فوزي السهل، وجودي مابرو يدعمون هذا الموقف أيضا، قائلين أن مكانة النساء المسلمات "فقط في تعبيرات القرآن الكريم و/أو المصادر الإسلامية الأخرى مأخودة جميعا خارج سياقها". وأيضا إن الحاجة ملحة للتفكر في أن الكثير من عدم المساواة والتمييز لا يأتي من تعاليم القرآن الكريم ولكن من النصوص الإسلامية الثانوية؛ التفسير والأحاديث الضعيفة المقولة عن تفاصيل حياة الرسول صلى الله عليه وسلم وأفعاله.[45]

ويزعم بارازانجي أن "هذه القدرة على (إعادة قراءة القرآن وتفسيره مرة بعد مرة) من أجل الاستنتاج الأخلاقي والعقلي من المعنى الباطني للكلمات، والتصرف السريع على أساس المعنى المستنتج بتغيير تصرفات الشخص هو ما يؤهل الإنسان كمسلم باختياره أن يكون مسلما ذا شخصية يحددها هو"، مصدقا أن التفسير يجب أن يكون مفتوحا لأكثر من النخبة الرجال وحسب.



التوقيع :
لاصرت متضايق من فراق غاليك
تعال نكتب في جنابه قصيــدة
نكتب شعر ولا عتب
لين يرضيـــك.. !

وان كان قفا قول فرصه سعيـدة
  رد مع اقتباس
قديم 08-05-2016, 01:00 AM   #5

الجنس :  آنـثـى
الدولة :  في قلب غمامة
هواياتي :  المطالعه , والخواطر
شمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond repute
[ وماتوفيقيْ إلا بالله عليه توكّلت ]
حسبيْ أنّكَ معيْ يــاربّ
شمس الشـتا غير متواجد حالياً
افتراضي









من هنا كان الداعم الأول للحملة الاستاذ
الفاضل _عبد الرحمن - مشكورا ... قائلا :-



العنف ضد المرأة

منذ الجاهلية كانت المرأة تعاني من هضم حقوقها في كافة الميادين ، ولم ينصفها الا الاسلام الذي كفل لها حقها من خلال
مجالات كثيرة :
گ ام
گ ابنة
گ زوجة
گ اخت
الان في عصرنا الحالي تطورت الانسانية كثيرا وذاع بين العالم المناداة بحقوق المرأة معتقدين انها سلبت الحقوق منها
في كون ديننا الحنيف منحها كل الحقوق بنصوص شرعية من القران والسنة

من وجهة نظري گ رجل :

لاارى الرجولة ابدا في تعنيف المرأة كما قال المصطفى عليه الصلاة والسلام ( مااكرمهن الا كريم وما اهانهن الا اللئيم )
رجولتك انك تمسح دمعة المرأة وتحتويها وتحميها تجعل كل قوتك في حمايتها لاتعنيفها ومن استخدمها في غير ذلك اعتبره رجل بالتبعية فقط والاوراق الرسمية !
المرأة خلقت من ضلع اعوج يعني ضعيفة وليست عوجاء بل ضعيفة تحتاج تقويم فلابد يكون تقويمها بيسر ولين كي لاتكسرها
كما اوضح الرسول الكريم ذلك
لن اطيل ولكن رسالة لبني ادم
( رفقا بالقوارير ) و ( استوصوا بالنساء خيرا )

وبعون الله سأبقى داعما في الدرجة الأولى من خلال
موقعي لكل ما قد يفيد المجتمع عامة والأفراد خاصة
فالهدف من هذا الموقع في الدرجة الأولى الفائدة ونيل
المعرفة من معارف الفكر الراقي فنفيدكم ونستفيد ..

مع تحيات الغلا

[/align]



التوقيع :
لاصرت متضايق من فراق غاليك
تعال نكتب في جنابه قصيــدة
نكتب شعر ولا عتب
لين يرضيـــك.. !

وان كان قفا قول فرصه سعيـدة
  رد مع اقتباس
قديم 08-05-2016, 01:19 AM   #6

الجنس :  آنـثـى
الدولة :  في قلب غمامة
هواياتي :  المطالعه , والخواطر
شمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond repute
[ وماتوفيقيْ إلا بالله عليه توكّلت ]
حسبيْ أنّكَ معيْ يــاربّ
شمس الشـتا غير متواجد حالياً
افتراضي





ونسجت لنا مؤسسة الموقع الفاضلة- ريما - ماجاد به

الفكر يقينا .. فكان من جميل ماذكرته لنا معترضة على

العنف بجميع اشكاله ..قائلة :-



المرأة هي كل مجتمع صلاحها صلاح المجتمع وفسادها فساد المجتمع فكيف اريد مجتمع خالي من العيوب اذا كانت نواته غير صالحة !
تعنيف المرأة ليس حديث الساعة فقط بل موجود منذ الاف السنين لااعلم لم ساد التعنيف واصبحت ظاهرة لعل ذلك يعود الى
اسباب منها :

1- طبيعة المرأة الجسمانية وضعف بنيتها
2- نقص الوعي النفسي والاجتماعي للمرأة حتى الفسيولوجي
3- ضعف الوازع الديني وقلة الخوف من الله
4- المجتمع الذكوري الذي يقدم الذكر في كل شي بحق وبدون وجه حق
5- النظرة الجاهلية للمرأة انها سبب الفساد والانحلال والرذيلة مع ذلك منوط بالجنسين
6- الجهل
7- عدم ادراك المرأة بحقوقها لتطالب بها وجهلها
8- ممكن ايضا غيرة الرجل من المرأة وكونها تكون اعلى منه تعليميا واجتماعيا
اسباب كثيرة لامجال للخوض فيها اكثر
لو جعل الناس مرجعهم الاسلام في كل شي لما احتاروا في امرهم
المرأة في الاسلام كفلت جميع حقوقها في المال وفي بيتها وفي تعليمها وفي كل ميادين الحياة
في النهاية مايثير الغضب والقهر ان الاجانب هم من ينادون بعدم تعنيفها وهم اشد من غيرهم احتقارا وعنفا بها
كل شيء في الحياة يكون بالرفق وحسن المعاملة
وفي النهاية لنتخذ نبينا قدوتنا ومنهاجا لحياتنا في تعامله مع اهل بيته كان رحيما حليما عطوفا زوجا ودودا لا يعاملهن الا بكل ود واحترام




التوقيع :
لاصرت متضايق من فراق غاليك
تعال نكتب في جنابه قصيــدة
نكتب شعر ولا عتب
لين يرضيـــك.. !

وان كان قفا قول فرصه سعيـدة
  رد مع اقتباس
قديم 08-05-2016, 01:46 AM   #7

الجنس :  آنـثـى
الدولة :  في قلب غمامة
هواياتي :  المطالعه , والخواطر
شمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond repute
[ وماتوفيقيْ إلا بالله عليه توكّلت ]
حسبيْ أنّكَ معيْ يــاربّ
شمس الشـتا غير متواجد حالياً
افتراضي






وكان لأعضائنا في مملكة الغلا لمسات صادقة تعبر
عن أستنكافهم للعنف بجميع أشكالهم ..
منهم من نسج قصة ومنهم من شكل الحروف
خاطرة وغيرهم من عبر بتصميم .. وكم هو جميل
أتحاد الطرفين على أن يتحدا -ضد العنف-




بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه أجمعين .. أما بعد :
لا يوجد دين سماوي أعطى المرأة حقها وصان لها كرامتها مثل ديننا الإسلامي .
ففي القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة آيات وأحاديث تدل وتؤكد وتحث على احترام المرأة وصون كرامتها .
ومن أدلة القرآن :
قوله تعالى :
(وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ ) البقرة 228
وقوله تعالى :
(وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنْ الْمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَئِكَ سَيَرْحَمُهُمْ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ(71) ) التوبة
وقوله تعالى :
(فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا) [النساء:34].
وقوله تعالى :
(وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا) [النساء: 19]

ومن أدلة السنة :
قال صلى الله عليه وآله وسلم:
((خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي)؛ الترمذي.

وعندما سُإل النبيُّ محمَّد - صلَّى الله عليه وسلَّم - :
مَن أحقُّ الناس بحُسْن صُحْبَتي؟ فيُجيبُ السائلَ: ((أمُّك))، ثُمَّ يُكرِّر السائلُ سؤالَهُ ثانيةً، فيُجيبُه: ((أمُّك))، ثم يسألُه ثالثةً، فيقول: ((أمُّك))، ثم يسأله رابعةً، فيقول: ((أبوك))؛ "صحيح البخاري".

وقال صلى الله ليه وسلم لأحد الصحابة :
((الزَمْها؛ فإنَّ الجَنَّة تحتَ رجلَيْها))؛ "سنن النسائي"
وقال صلى الله عليه وسلم :
((مَن كان له ثلاثُ بناتٍ يُؤوِيهنَّ ويَكفِيهنَّ ويَرحمهنَّ، فقد وَجَبَتْ له الجنةُ ألْبَتَّة))، فقال له رجل: واثنتين يا رسولَ الله؟
قال: ((واثنتين))؛ "مسند أحمد".
وهناك الكثير من الأدلة الموجودة في القرآن والسنة الدالة على احترام المرأة .
من صور تكريم الإسلام للمرأة :
1 _ يلتزم الزوجة باحترامها وتقديرها وعدم إهانتها .
2 _ يلتزم الزوجة بالصرف على زوجته وتوفير الحياة الكريمة لها حتى ولو كانت غنية .
3 _ يحق لها التملك والبيع والتعلم وغير ذلك كثير .
4 _ يلتزم الزوج بعدم ضرب الرجل زوجته الضرب الشرعي بدون مبرر.
5 _ الإسلام كفل لها نصيب من الميراث .
وهناك حقوق أخرى كفلها الإسلام لها .
الكثير من أعداء الإسلام يطالبون بالمساواة بين الرجل والمرأة فهل في الإسلام مساواة بين الرجل والمرأة ؟
الجواب في الرابط التالي :
علمائنا الربانيين تكلموا عن حقوق المرأة وفي مقدمتهم :
شيخنا عبدالعزيز بن باز رحمه الله :
وأيضاً شيخنا محمد بن صالح العثيمين تحدث عن
حقوق المرأة
وأيضا منهم الشيخ المختارالشنقيطي

يخصص محاضرة لأحكام المرأة ..
وهذه مجرد أمثلة وغيرها الكثير ..

همسة
في القرآن سورة كاملة بأسم النساء ..
في القرآن آيات نزلت بسبب النساء
في القرآن ذكرت أسماء نساء

قبل الختام ..
رسولنا -صلى الله عليه وسلم-
(أستوصوا بالنساء خيرا فأنهن خلقن من ضلع
وأن أعرج شيء في الضلع أعلاه فأستوصوا بالنساء
خيرا ) البخاري ومسلم


الختام
الله سبحانه وتعالى ورسوله -صلى الله عليه وسلم-
أمرانا باحترام المرأة .فلذلك :
وجب عليناالألتزام بهذاالأمر

بقلمي
(حصري)
عبد العزيز
27 شوال1437 ه
1أغسطس2016م





التوقيع :
لاصرت متضايق من فراق غاليك
تعال نكتب في جنابه قصيــدة
نكتب شعر ولا عتب
لين يرضيـــك.. !

وان كان قفا قول فرصه سعيـدة
  رد مع اقتباس
قديم 08-05-2016, 06:54 PM   #8

الجنس :  آنـثـى
الدولة :  في قلب غمامة
هواياتي :  المطالعه , والخواطر
شمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond reputeشمس الشـتا has a reputation beyond repute
[ وماتوفيقيْ إلا بالله عليه توكّلت ]
حسبيْ أنّكَ معيْ يــاربّ
شمس الشـتا غير متواجد حالياً
افتراضي




االحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين
محمد بن عبد الله وعلى الة وصحبة اجمعين
ومن اتبعهم الى يوم الدين

اخواني اخواتي



احببت ان اطرح موضوع في تصوري انة هام جدا يستوجب علينا جميعا الوقوف امامة الا وهو العنف واضدهاد شقيقة الرجال






احبتي بالله غفر الله لنا جميعا وهدانا الئ سواء السبيل والحق المبين
هل يحق لنا معشر الرجال بما ولانا الله على المراءة بالولاية ان نضدهدها او نعنفها قولا وفعلا
بل يجب ان نتعامل معها كما تعامل معها السلف الصالح
بالمودة والرحمة والاخذ منها ماتستطيعة وترك مالا تستطيعة
وهنا احب ان نبين مابينة الله ورسوله بمحكم كتابة
واحاديث نبينا علية افضل الصلاة والتسليم
قد نستطيع القول ان العنف ضد المرأة يقسم على نوعين :
الاول : العنف المادي : واقصد به ما تتعرض له المرأة من اعتداءات مختلفة سواء اكانت على مستوى التكوين الجسماني (ضربا باليد او بشيء آخر كالعصا مثلا ) أم على المستوى الجنسي ، وقد يؤدي العنف المادي احيانا الى الموت .
الثاني : العنف المعنوي : واقصد به تقبيح المرأة بإسماعها ما تكره وما يجرح نفسها من الكلام الجارح والذي يكون احيانا مما يخدش كرامة المرأة وعفتها ولعل هذا النوع اشد وطأة من النوع الاول واكثر اثرا في النفس .
وهذان الامران نهى عنهما الاسلام ، قال تعالى : (وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ) (النساء ، 19) .
وقد وردت آيات كثيرة واحاديث كثيرة تحث الرجال على حسن معاملة المرأة واعطائها حقوقها كاملة وعدم خدش كرامتها بقول أو فعل او الافتراء عليها ومن هذه الايات :
- قال تعالى : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَرِثُواْ النِّسَاء كَرْهاً وَلاَ تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُواْ بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنَّ إِلاَّ أَن يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِن كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً }النساء19
- قال تعالى : {وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاء فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَداً وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ }النور4
- قال تعالى : {إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ }النور23
- قال تعالى : {وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاء فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلاَ تَعْضُلُوهُنَّ أَن يَنكِحْنَ أَزْوَاجَهُنَّ إِذَا تَرَاضَوْاْ بَيْنَهُم بِالْمَعْرُوفِ ذَلِكَ يُوعَظُ بِهِ مَن كَانَ مِنكُمْ يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكُمْ أَزْكَى لَكُمْ وَأَطْهَرُ وَاللّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ }البقرة232
- قال الرسول محمد(صلى الله عليه وآله وسلم) : (( خيركم خيركم لأهله ، وانا خيركم لأهلي )).
- قال الرسول محمد(صلى الله عليه وآله وسلم): ((اتقوا الله في النساء فإنهن عندكم عوان لا يملكن لانفسهن شيئا وان لهن عليكم حقا ..........فإن خفتم نشوزهن فعضوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن ضربا غير مبرح ......))
- قال تعالى : { َاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيّاً كَبِيراً }النساء34
لا يتبادر الى الذهن ان الاسلام يقر بضرب المرأة فلا يضرب الا المختل والمجنون ، ورد ان الرسول محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) قال : لجارية صغيرة بعد ان اغضبته (( لولا أني أخاف الله لأوجعتك بهذا السواك)) .
وهنا يجب على الإنسان ذكرا ام انثئ مخافة الله وتوخي العقوبة من تصرفاتنا المسيئة لبعضنا
لنصل الى حسن المعشر والنشاءة الصالحة لاجيالنا وتربيتهم احسن تربية

هذا وفي الختام اتمنئ مراجعة النفس الامارة بالسؤ والاخذ بما يرضئ الله عزوجل عنا.. ودمتوا متحابين متالفي



التوقيع :
لاصرت متضايق من فراق غاليك
تعال نكتب في جنابه قصيــدة
نكتب شعر ولا عتب
لين يرضيـــك.. !

وان كان قفا قول فرصه سعيـدة
  رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مملكة, لأحد, منتديات, المرأة, الغلآ, العنف, اعضاء, تقلل, حملة, وإدارة
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حمل مااقدر اشيله بقلم باريس حصري منتديات مملكة الغلا باريس مملكة الخواطر ( الغير منقول ) 31 08-04-2016 09:22 AM
مسابقة أفضل تصميم للحج,حصري منتديات مملكة الغلآ QuEeN♔ مملكة المسابقات 69 09-11-2015 10:54 PM
الجزائر تشدد عقوبة ممارسة العنف ضد المرأة ♥♪ٱلغّےـلٱ♪ مملكة الاخبار العالمية والمحلية والاقتصادية 3 03-07-2015 02:22 AM
وزير العدل الألماني: العنف ضد المرأة مشكلة كبيرة مفزعة خلود مملكة الاخبار العالمية والمحلية والاقتصادية 13 02-15-2015 09:55 PM
?شلّاط تونس?: فيلم عن العنف ضد المرأة وجذور التشدّد منذ عهد بن علي ♥♪ٱلغّےـلٱ♪ مملكة الاخبار العالمية والمحلية والاقتصادية 1 11-14-2014 10:57 PM


الساعة الآن 02:41 PM

أقسام المنتدى

`·.¸¸.·´´¯`··._.·شبكة ومنتديات مملكة الغلا العامة `·.¸¸.·´´¯`··._.· @ مملكة الرأي والرأي الأخر @ مملكة القسم الإسلامي2023-2024 @ مملكة الصوتيات والمرئيات الاسلامية2023-2024 @ مملكة المواضيع العامة والفضاء الحر @ مملكة الاخبار العالمية والمحلية والاقتصادية @ `·.¸¸.·´´¯`··._.·شبكة ومنتديات مملكة الغلا للترحيب وفعاليات الاعضاء `·.¸¸.·´´¯`··._.· @ مملكة أستقبـال الضيوف الجدد @ مملكة استراحة الاعضاء @ مملكة المسابقات @ مملكة مدونات الاعضاء @ `·.¸¸.·´´¯`··._.· شبكة ومنتديات مملكة الغلا للأدب والثقافة `·.¸¸.·´´¯`··._.· @ مملكة سلاسل شفق @ مملكة الشعر والقوافي @ مملكة الخواطر وهمس الكلام @ `·.¸¸.·´´¯`··._.· شبكة ومنتديات مملكة الغلا للاسرة والمجتمع `·.¸¸.·´´¯`··._.· @ مملكة الطب والصحة @ مملكة الأثاث والديكور @ مملكة حواء وعالم الانوثة @ `·.¸¸.·´´¯`··._.· شبكة ومنتديات مملكة الغلا للشباب والرياضة المحلية والعالمية `·.¸¸.·´´¯`··._.· @ مملكة الملتقى الشباب @ مملكة الرياضة المحلية والعالمية @ `·.¸¸.·´´¯`··._.· شبكة ومنتديات مملكة الغلا للصور والسياحة والترفيه `·.¸¸.·´´¯`··._.· @ مملكة الصور والغرائب والعجائب @ مملكة الصرقعة والنكت @ `·.¸¸.·´´¯`··._.· شبكة ومنتديات مملكة الغلا للتقنية والتكنولوجيا `·.¸¸.·´´¯`··._.· @ مملكة الكمبيوتر والبرامج 2023-2024 @ مملكة التطوير المواقع والمنتديات2023-2024 @ مملكة الفوتوشوب - خامات- تأثيرات -خطوط 2023-2024 @ `·.¸¸.·´´¯`··._.· إدارة شبكة ومنتديات مملكة الغلا `·.¸¸.·´´¯`··._.· @ مملكة الطــاقم الإداري والمشرفين @ مملكة همومكم الخاصة @ مملكة الاقتراحات وتغيير النكات وتركيب الصور الرمزية والتواقيع والوسائط والملفات الشخصية @ مملكة الارشيف @ مملكة اليوتيوب والمقاطع المتنوعة @ مملكة تطوير الذات @ مملكة ( الإدارة العليــــا ) @ مملكة المواضيع المكرره @ مملكة المحذوفات @ ۩۞۩ مملكة الغلا الرمضانية 2023-2024 ۩۞۩ @ مملكة الحج والعمرة2023-2024 @ مملكة السيرة الرسول والرسل عليهم افضل الصلاة والسلام 2023-2024 @ مملكة السويتش ماكس 2023-2024 @ مملكة ( تصاميم الأعضاء2023-2024) @ مملكة خلفيات -رمزيات الجوال -وواتس اب-سناب-الاندرويد-أخبار الجوالات 2023-2024 @ مملكة طبخ حواء @ مملكة الطفل @ مملكة السيارات والمحركات @ مملكة الشعر ( الغير منقول ) @ مملكة الخواطر ( الغير منقول ) @ مملكة المقاطع الرمضانية2023-2024 @ مملكة كرسي الاعتراف @ مملكة كاميرة الاعضاء( من تصوير الاعضاء فقط ) @ مملكة التهاني والتبريكات @ مملكة ( اخبار اعضاء مملكتنا ) @ مملكة السفر والسياحة @ مملكة المكشات والقنـص @ مملكة القصائد الصوتية والشيلات والشعر المسموع @ ۩۞۩ مملكة القرارات الإدارية والتعاميم ۩۞&a @ مملكة اللغات والترجمة @ مملكة القصة والرواية @ مملكة الفتاوي2023-2024 @ مملكة ( مجلة المنتدى قطاف شهري 2023-2024) @ مملكة اليوم الوطني @ مملكة ألاساطير المصارعة الحرة @ مملكة الشروحات وتطوير منتديات مملكة الغلا 2023-2024 @ مملكة ذوي الاحتياجات الخاصة @ مملكة ألانمي @ مملكة السيرة الصحابة والتابعين وعلمائنا الاجلاء2023-2024 @ مملكة الرسم والفن التشكيلي @ ♥ مملكة صاحب الموقع ♥ @ مملكة تنسيق المواضيع @ مملكة الكتب الإلكترونية @ مملكة التراث الشعبي @ مملكة ( مدراء ومسؤلين الموقع ) @ مملكة القران الكريم 2023-2024 @ مملكة ( المدونات الخاصة ) @ مملكة سلاسل دعوية2023-2024 @ مملكة ( مدراء المسابقات ) @ مملكة النتائج المسابقات @ مملكة آحتفاليات الموقع @ مملكة التصاميم الخاصة لطلبات الاعضاء @ مملكة السطور الحصرية @ @ مملكة التغريدات تويتر -التوبيكات -رمزيات ماسنجر -اغلفة فيس بوك -هيدرات @ مملكة الالعاب psp و العاب pc و العاب ps3 بلاستيش -برامج -ثيمات- تطبيقات 2023-2024 @ مملكة صبآحيات ومسائيآت المنتدى الحصرية اليومية @ مملكة اخبار المنتدى اليومية @ مملكة مطبخ حواء 2023-2024( طبخ الاعضاء ) @ مملكة عالم الحيوانات والنباتات والطبيعة @ مملكة الرياضة اليومية @ مملكة ( مدراء مجلس الإدارة ) @ مملكة ملحقات الفوتوشوب الحصرية 2023-2024 @ مملكة الغلا للدورات الحصرية في عالم الجرافيك @ مملكة تطبيقات الاعضاء لدروس الفوتوشوب والجرافيك 2023-2024 @ مملكة ♥ آصحــٌــآب الحـٌــلآل ♥ @ مملكة مسابقات وفعاليات رمضان2023-2024 @ مملكة الطب البديل والتداوي بالاعشاب @ عيادة مملكة الغلا @ مملكة الطلبة والطالبات @ مملكة فواصل واكسسوارات لتزيين المواضيع 2023-2024 @ مملكة التصاميم الإسلامية 2023-2024 @ مملكة الالعاب والتسالي @



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
دعم وتطوير استضافة تعاون
[ Crystal ® MmS & SmS - 3.7 By L I V R Z ]